السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
العنوان سر الغنى وليس سر الثراء
والفرق بين الغنى والثراء
الغنى يحس من داخله أنه يملك كل شىء ولو كلن بسيطا
فهو دائما يرى فضل الله عليه ويشكره على القليل
أما الثرى يملك المال لكن ليس شرطا أن يرى نفسه غنى
ومن الجائز أن ينظر الى ما ينقصه
وقد يزعر وقد يسخط على نعم الله
لذلك الله عز وجل من أسماءه الحسنى الغنى وليس الثرى
سبحانه وتعالى
جزء فى قانون الجذب يعرض الفرق بين الغنى والثراء
وينظر للثراء على أنه أفضل من الغنى لأمتلاك العلاقات وما يؤهلك للنجاح
لكنى غيرت فى هذه النقطه تحديدا
وقدمت الغنى والنداء به وتفضيله على الثراء
لأن الغنى يملك داخليا السلام والراحه والطمئنينه لجذب النجاح
سمعت فى أحد الأيام عن كورس تحقيق الثروة
وكيف تكون غنى مع أحد المدربين العرب المشهورين جدا
سعيت للألتحاق به ولكن تكلفته وقتها كانت تعدت 6000ج
سته ألاف جنيه
مبلغ كبير
ولكنى كنت دائما أريد حضورة وبعد مرور الأيام
حضرت الكورس بأقل من 10 % من قيمته
ومع قوة الكورس والشرح كيف تحقق الثراء وكيف تدخر وكيف تصرف
والتهيئه العقليه وأستخدام قانون الجذب
مع كل هذا الكلام الرائع
وجدت عندى السر الذى لم أجده فى هذا الكورس
هذا السر أستخدمه منذ فترة كبيرة وأقل نسبه لنجاحه 100%يعنى
مستحيل يفشل
السر ...... سر الغنى
- الثقه بالله عز وجل
فمهما كان الجميع يرون الأيام أنها سوداء
كنت أرى رحمه ربنا ثقه به أولا وأخيرا
أد أيه لو وثقت فى ربنا هتلاقى الكل بيساعدك والكل عايزك تنجح
ويجيلك فلوس متعرفش منين وأزاى
- لا تحسب وراء الله
بمعنى ماتقولش أزاى دى هتتحل وأزاى ربنا هيفرجها
أذا كان كذا وكذا وكذا
ياغلبان لو عملت كدة يبقى أنت بتضيق الدنيا قوى
وبتضعف ثقتك بالله ووقتها أنت الجانى وأنت بس النادم
- كمان بقى سر رهيب فى التعامل مع الله بمعنى
عامل ربنا راجل فى وعدك عيل فى طلبك
بمعنى أترك شىء لوجه الله ومترجعلوش ربنا يعوضك أحسن منه
المهم تطلع راجل أو تطلعى جدعه ومترجعوش للذنب
فى الوقت دا بتاجر مع الله هيديك أكثر مما تريد بكثير
وتكون عيل فى طلبك يعنى لو عايز حاجه من ربنا زن عليه أدعى كتير
ولو منفعش عيطله وخليك عيل على قد ما تقدر
والله العظيم تاخد أكتر مما تريد
لذلك كان هناك خطأ أخر فى قانون الجذب
وهو أذا طلبت من الكون أطلب مره واحده الكون هيعرف أنت عايز أيه
أنا بقول أذا طلبت من الله وليس الكون أطلب وزن وعيط ودب برجلك فى الأرض
وأخيرا
السر ليس فى المعرفه السر فى التطبيق
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك
محمد زكريا
29 / 10 /2009
العنوان سر الغنى وليس سر الثراء
والفرق بين الغنى والثراء
الغنى يحس من داخله أنه يملك كل شىء ولو كلن بسيطا
فهو دائما يرى فضل الله عليه ويشكره على القليل
أما الثرى يملك المال لكن ليس شرطا أن يرى نفسه غنى
ومن الجائز أن ينظر الى ما ينقصه
وقد يزعر وقد يسخط على نعم الله
لذلك الله عز وجل من أسماءه الحسنى الغنى وليس الثرى
سبحانه وتعالى
جزء فى قانون الجذب يعرض الفرق بين الغنى والثراء
وينظر للثراء على أنه أفضل من الغنى لأمتلاك العلاقات وما يؤهلك للنجاح
لكنى غيرت فى هذه النقطه تحديدا
وقدمت الغنى والنداء به وتفضيله على الثراء
لأن الغنى يملك داخليا السلام والراحه والطمئنينه لجذب النجاح
سمعت فى أحد الأيام عن كورس تحقيق الثروة
وكيف تكون غنى مع أحد المدربين العرب المشهورين جدا
سعيت للألتحاق به ولكن تكلفته وقتها كانت تعدت 6000ج
سته ألاف جنيه
مبلغ كبير
ولكنى كنت دائما أريد حضورة وبعد مرور الأيام
حضرت الكورس بأقل من 10 % من قيمته
ومع قوة الكورس والشرح كيف تحقق الثراء وكيف تدخر وكيف تصرف
والتهيئه العقليه وأستخدام قانون الجذب
مع كل هذا الكلام الرائع
وجدت عندى السر الذى لم أجده فى هذا الكورس
هذا السر أستخدمه منذ فترة كبيرة وأقل نسبه لنجاحه 100%يعنى
مستحيل يفشل
السر ...... سر الغنى
- الثقه بالله عز وجل
فمهما كان الجميع يرون الأيام أنها سوداء
كنت أرى رحمه ربنا ثقه به أولا وأخيرا
أد أيه لو وثقت فى ربنا هتلاقى الكل بيساعدك والكل عايزك تنجح
ويجيلك فلوس متعرفش منين وأزاى
- لا تحسب وراء الله
بمعنى ماتقولش أزاى دى هتتحل وأزاى ربنا هيفرجها
أذا كان كذا وكذا وكذا
ياغلبان لو عملت كدة يبقى أنت بتضيق الدنيا قوى
وبتضعف ثقتك بالله ووقتها أنت الجانى وأنت بس النادم
- كمان بقى سر رهيب فى التعامل مع الله بمعنى
عامل ربنا راجل فى وعدك عيل فى طلبك
بمعنى أترك شىء لوجه الله ومترجعلوش ربنا يعوضك أحسن منه
المهم تطلع راجل أو تطلعى جدعه ومترجعوش للذنب
فى الوقت دا بتاجر مع الله هيديك أكثر مما تريد بكثير
وتكون عيل فى طلبك يعنى لو عايز حاجه من ربنا زن عليه أدعى كتير
ولو منفعش عيطله وخليك عيل على قد ما تقدر
والله العظيم تاخد أكتر مما تريد
لذلك كان هناك خطأ أخر فى قانون الجذب
وهو أذا طلبت من الكون أطلب مره واحده الكون هيعرف أنت عايز أيه
أنا بقول أذا طلبت من الله وليس الكون أطلب وزن وعيط ودب برجلك فى الأرض
وأخيرا
السر ليس فى المعرفه السر فى التطبيق
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك
محمد زكريا
29 / 10 /2009
0 التعليقات:
إرسال تعليق