سمعنا لصوص الشقق أو العربيات أو حتى حراميه الغسيل
أنما سمعت عن لصوص الأحلام أو حراميه الأحلام
أينشتين
كل المدرسين أجتمعوا على أنه متخلف وغبى ومش نافع
وأحد المدرسين قال لو فلح أبقى أنا حمار ومبفهمش
مش عارف أنا دلوقتى أقول عليه أيه
أديسون
كان الكل بيغمز ويلمز عليه لما قال هعمل المصباح
ويمكن ربنا كان كرمه بعدم السمع يمكن لو سمع الناس دى
كانت الدنيا ضلمت
طبعا مش محتاجين نفقد نعمه السمع علشان ننجح
ماركونى
مبتكر التليفون اللاسلكى قالوا عليه مجنون وأتصلوا بمستشفى المجانين
وخدوا ماركونى لحد ما قال أنا عقلت ومفيش حاجه أسمها التليفون اللاسلكى
على طريقه أسماعيل يس فى مستشفى المجانين
فبركولوا على أسترجاع عقله وخرج من المستشفى
ولما نجح ماركونى الكل قال عليه عبقرى بعد ما كان مجنون
نحكى قصه
فى يوم من الأيام كانت مدرسه عامله حفله للمشاهير اللى أتخرجوا من المدرسه
ونجحوا فى حياتهم وحققوا أحلامهم خرج شخص مسك الميكرفون
وقال فى يوم من الأيام كنت فى المدرسه دى والأستاذة اللى قدمكم دى كانت
بتقول عليا فاشل ومش نافع
كان نفسى أطور العاب القوى وأعمل حاجه بس كانت دايما بتحبطنى
ولكن لأنى واثق من حلمى أنا دلوقتى قدمكم وأعرفكم بنفسى
أنا بروس لى
حتى أحنا كلنا لسه بدأين حياتنا هنلاقى كتير من حراميه الأحلام دول عايزين
يوقفوا أبداعك ممكن بجهل منهم أو فاكرين أنهم بيساعدوك
عرفت بجروب فى ساقيه عبدالمنعم الصاوى لتطوير الشباب
عجبتنى الفكرة أشتركت معاهم وحبيت التنميه البشريه وقررت أكون مدرب
لكن حلمى معجبش مؤسس الجروب وقالى أنت ماينفعش تكون مدرب
وحاربنى بطريقه غريبه وبعدين قالى
هقولك على أحسن حاجه روح خد كورس أنجليزى وكمبيوتر
وطور نفسك وأشتغل كاستمر سيرفيس وقتها ممكن أحبك
بس أنا محبتش أنه يسرق حلمى وأن كان كلامه كان بيصبنى أحيانا بأحباط
لكن مدتوش الفرصه يسرق حلمى
كام مرة واحد قالك أنت مش نافع
كام مرة واحد نصحك بشغله أنت كارهها
كام مرة الناس أستضعفتك وسرقت حلمك
كام مرة الدنيا ضاقت بيك من كلمه
كام مرة سبت حلمك لحد تانى حققه
كام مرة كنت مع بتديهم الفرصه
كام مرة صدقت أنك ضعيف
كام مرة دورت على حل
ودلوقتى هاتعمل أيه
محمد زكريا
2 / 11 / 2009
أنما سمعت عن لصوص الأحلام أو حراميه الأحلام
أينشتين
كل المدرسين أجتمعوا على أنه متخلف وغبى ومش نافع
وأحد المدرسين قال لو فلح أبقى أنا حمار ومبفهمش
مش عارف أنا دلوقتى أقول عليه أيه
أديسون
كان الكل بيغمز ويلمز عليه لما قال هعمل المصباح
ويمكن ربنا كان كرمه بعدم السمع يمكن لو سمع الناس دى
كانت الدنيا ضلمت
طبعا مش محتاجين نفقد نعمه السمع علشان ننجح
ماركونى
مبتكر التليفون اللاسلكى قالوا عليه مجنون وأتصلوا بمستشفى المجانين
وخدوا ماركونى لحد ما قال أنا عقلت ومفيش حاجه أسمها التليفون اللاسلكى
على طريقه أسماعيل يس فى مستشفى المجانين
فبركولوا على أسترجاع عقله وخرج من المستشفى
ولما نجح ماركونى الكل قال عليه عبقرى بعد ما كان مجنون
نحكى قصه
فى يوم من الأيام كانت مدرسه عامله حفله للمشاهير اللى أتخرجوا من المدرسه
ونجحوا فى حياتهم وحققوا أحلامهم خرج شخص مسك الميكرفون
وقال فى يوم من الأيام كنت فى المدرسه دى والأستاذة اللى قدمكم دى كانت
بتقول عليا فاشل ومش نافع
كان نفسى أطور العاب القوى وأعمل حاجه بس كانت دايما بتحبطنى
ولكن لأنى واثق من حلمى أنا دلوقتى قدمكم وأعرفكم بنفسى
أنا بروس لى
حتى أحنا كلنا لسه بدأين حياتنا هنلاقى كتير من حراميه الأحلام دول عايزين
يوقفوا أبداعك ممكن بجهل منهم أو فاكرين أنهم بيساعدوك
عرفت بجروب فى ساقيه عبدالمنعم الصاوى لتطوير الشباب
عجبتنى الفكرة أشتركت معاهم وحبيت التنميه البشريه وقررت أكون مدرب
لكن حلمى معجبش مؤسس الجروب وقالى أنت ماينفعش تكون مدرب
وحاربنى بطريقه غريبه وبعدين قالى
هقولك على أحسن حاجه روح خد كورس أنجليزى وكمبيوتر
وطور نفسك وأشتغل كاستمر سيرفيس وقتها ممكن أحبك
بس أنا محبتش أنه يسرق حلمى وأن كان كلامه كان بيصبنى أحيانا بأحباط
لكن مدتوش الفرصه يسرق حلمى
كام مرة واحد قالك أنت مش نافع
كام مرة واحد نصحك بشغله أنت كارهها
كام مرة الناس أستضعفتك وسرقت حلمك
كام مرة الدنيا ضاقت بيك من كلمه
كام مرة سبت حلمك لحد تانى حققه
كام مرة كنت مع بتديهم الفرصه
كام مرة صدقت أنك ضعيف
كام مرة دورت على حل
ودلوقتى هاتعمل أيه
محمد زكريا
2 / 11 / 2009
0 التعليقات:
إرسال تعليق